وزير الداخلية يسبّ الجزائريين،أو أشباه
الجزائريّين كما يسمّيهم، و يصفهم بالخونة والمرتزقة والشّواذ والمثليّين و
يتّهمهم بتمجيد الفكر الاستعماريّ...
و تفسير هذا الكلام أنّ الجزائريين، رجالاً و نساءً صغارًا و كبارًا كهولاً و شيوخًا أطفالاً وبالغين، الذين يحملون، منذ41 أسبوعا، راية الشّهداء و صور الشّهداء و يطالبون بتجديد عهد الشّهداء و بناء دولة القانون والعدالة في إطار قيم نوفمبر... هؤلاء الجزائريّون أو أشباه الجزائريّين كما يسمّيهم هم بقايا الاستعمار و هم خونة ومرتزقة و شواذّ و مثليّون...
يَسبّون الجزائريّين و الجزائريّات و يتّهمونهم في أعراضهم ثم يأمرونهم بالذّهاب إلى التّصويت يوم 12/12...
هل نحن في الجزائر حقًّا ؟ هل نحن في بلد الشّهداء صدقًا ؟ و هل سالت كلّ هذه الدّماء و الأشلاء و الأوجاع و الأحزان و الدّموع و الآلام...ليسُبّنا هذا الرّجل هذا السّب الفاحش و يقذفنا هذا القذف و ينعتنا بهذه الألقاب القبيحة...؟؟!!
و تفسير هذا الكلام أنّ الجزائريين، رجالاً و نساءً صغارًا و كبارًا كهولاً و شيوخًا أطفالاً وبالغين، الذين يحملون، منذ41 أسبوعا، راية الشّهداء و صور الشّهداء و يطالبون بتجديد عهد الشّهداء و بناء دولة القانون والعدالة في إطار قيم نوفمبر... هؤلاء الجزائريّون أو أشباه الجزائريّين كما يسمّيهم هم بقايا الاستعمار و هم خونة ومرتزقة و شواذّ و مثليّون...
يَسبّون الجزائريّين و الجزائريّات و يتّهمونهم في أعراضهم ثم يأمرونهم بالذّهاب إلى التّصويت يوم 12/12...
هل نحن في الجزائر حقًّا ؟ هل نحن في بلد الشّهداء صدقًا ؟ و هل سالت كلّ هذه الدّماء و الأشلاء و الأوجاع و الأحزان و الدّموع و الآلام...ليسُبّنا هذا الرّجل هذا السّب الفاحش و يقذفنا هذا القذف و ينعتنا بهذه الألقاب القبيحة...؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق